الشّباب وضياع الهُويّة
الضعف الذي أصاب أمة الإسلام في القرون الأخيرة له مظاهر كثيرة، من أهمها فُقدان الشباب لملامح الهوية الجامعة التي يعتزُّ.
الضعف الذي أصاب أمة الإسلام في القرون الأخيرة له مظاهر كثيرة، من أهمها فُقدان الشباب لملامح الهوية الجامعة التي يعتزُّ.
بينما تسعى بعض الدول في عالمنا الإسلامي نحو زيادة الخلط بين الجنسين في البيئات التعليمية والوظيفية وغيرها، نجد موجة تراجع.
وقوع الكوارث يعطي فرصة للإنسان ليراجع قناعاته وتصوراته، فيتأكدَ من صِحَّتها أو يُصححَها إن كان فيها ما يستدعي ذلك، ومن.
مع كلِّ كارثةٍ تصيب المسلمين يتجدَّد الجدل حول الخطاب الدعوي الصحيح الذي يوجَّه للناس، فمن الناس من يُغلِّب جانب الرجاء؛.
قضية المساواة بين الرجل والمرأة من أكثر القضايا التي شغلت الرأي العام في القرن الماضي، وتجاوز الجدل فيها الأوساط الفكرية.
يُعتبر التعامل مع المخالف أحد معالم أهل السنة التي تميِّزهم عن غيرهم، وله قواعدُ وأصولٌ وتبعاتٌ ولوازم، فمن أخذ هذا.
العلماء ورثة الأنبياء، يُعلّمون الناس ويقودونهم بالوحي، ويردعونهم عن الانحراف والظلم والغلو، فوجودهم وقيامهم بدورهم أمان للمجتمع من الفتنة والهلاك،.
يحاسَب الإنسان على كسبه يوم القيامة في صحائف أعماله، إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر، ومن أهم ما يكسبه الكلام.
يدقُّ الصالحون اليوم ناقوس الخطر مُحذِّرين من انتشار ميلٍ نحو الإلحاد بين شباب المسلمين، وهذه الظاهرة تزداد في الدول المنكوبة.
الأمة اليوم بحاجة إلى البحث عن الحلول والعلاجات للمشكلات والأمراض التي يعاني منها واقعها المتردي أكثر من أي وقت مضى،.