أوانُ ذهابِ العِلم!
العلماء ورثة الأنبياء، يُعلّمون الناس ويقودونهم بالوحي، ويردعونهم عن الانحراف والظلم والغلو، فوجودهم وقيامهم بدورهم أمان للمجتمع من الفتنة والهلاك،.
العلماء ورثة الأنبياء، يُعلّمون الناس ويقودونهم بالوحي، ويردعونهم عن الانحراف والظلم والغلو، فوجودهم وقيامهم بدورهم أمان للمجتمع من الفتنة والهلاك،.
يحاسَب الإنسان على كسبه يوم القيامة في صحائف أعماله، إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر، ومن أهم ما يكسبه الكلام.
يدقُّ الصالحون اليوم ناقوس الخطر مُحذِّرين من انتشار ميلٍ نحو الإلحاد بين شباب المسلمين، وهذه الظاهرة تزداد في الدول المنكوبة.
الأمة اليوم بحاجة إلى البحث عن الحلول والعلاجات للمشكلات والأمراض التي يعاني منها واقعها المتردي أكثر من أي وقت مضى،.
الشريعة بنيان متكامل، من أين ما طرقتها وجدتها وافية شافية لكل ما تواجهه الأمة من مشكلات، بل نجزم أن الإسلام.
خلق الله الناس مُختلفين، وهذا جزءٌ من ابتلائهم، والناس إزاء هذا الاختلاف على طرفي نقيض، فريق يريد إلغاء الاختلاف أو.
تجول في النفس أفكار وخواطر حول هذه الدعوة المباركة، والسُّبل التي أسهمت في وصولها إلينا، والدور الملقى على عاتق كل.
تعيش الأمة الإسلامية اليوم في وضع بائس وظروف غير مسبوقة، فالتمزق يزداد كل يوم، والأعداء يزدادون ضراوة، والظلم يحيط بالمسلمين.
يهدف الإقناع إلى نقل المعتقدات والأفكار من شخص لآخر بطريقة طوعية، وهو يمثل هدف كثير من الحوارات والعلاقات، بل كثير.
أنزل الله تبارك وتعالى القرآن الكريم وأمر بترتيله وتلاوته آناء الليل وأطراف النهار، كما حثَّ على تدبره والتفكر في معانيه،.