قراءة في كتاب: معركة المصطلحات بين الغرب والإسلام، للدكتور محمد عمارة
الحرب الثقافية التي تواجهها أمتنا اليوم متعددة الأدوات والأسلحة، ومن أبرز أدواتها التسميات والمصطلحات التي أصبحت جزءًا من واقعنا الفكري.
الحرب الثقافية التي تواجهها أمتنا اليوم متعددة الأدوات والأسلحة، ومن أبرز أدواتها التسميات والمصطلحات التي أصبحت جزءًا من واقعنا الفكري.
يُتحدث كثيرًا في وسائل الإعلام عن المواثيق والمعاهدات التي تدَّعي حماية المرأة والطفل ورعاية الأسرة، وتُعقد للتوقيع على هذه المواثيق.
في ظلّ سطوة الثقافة الغربية العَلمانية، والدفع باتجاه عولمتها بكافّة مناهجها: الفكرية والسياسية والاجتماعية؛ اجتهد رموز العَلمانية العرب في تنزيل.
تشتد الحاجة لإظهار المزايا الفريدة للحضارة الإسلامية في هذه الآونة، التي تشهد ضياعًا للهوية لدى فئام من أبناء الأمة، ويُسوَّق.
كان التفكير «التآمري» و «النموذج الاختزالي» هو السائد في الدراسات التي تناولت اليهودية والصهيونية، إلى أن ظهر «النموذج التركيبي» في.
رسالة من أديب مؤرخ ومحقق بارع تناول فيها أحداثاً مفصليّة في تاريخ أمتنا الإسلامية كانت سبباً في انحراف البوصلة، اعتمد.
ما زال أعداء الإسلام يشككون بالسنة النبوية، وما زال أهل العلم يردّون شبههم، ومن الكتب النافعة التي ردت على مؤلَّف.
طغى اليهود في هذا العصر وأفسدوا في الأرض ما لم يُفسدوا في وقت سابق، فاحتلوا بلاد المسلمين، ودنَّسوا مقدساتهم، وزرعوا.
مع الاتفاق على أهمية عمل الفقهاء في استنباط الأحكام الشرعية من أدلة الوحيين نصًا ومفهومًا وروحًا، يحق لنا أن نتساءل.
يتناول الكتاب مسألة الانشغال بوقائع الأحداث ومجريات الأيام عن الأمور العظام، وضياع الأوقات والأعمار بها، وتأثيرها على طلب العلم والدعوة.