بين الأرْضَيْن
قَتلَ تسعةً وتسعينَ نَفسًا، ثم كمّل المائة بالعابد الذي أغلق عليه باب التوبة، أما العالِم فقال له: ومَن يَحُولُ بينك
قَتلَ تسعةً وتسعينَ نَفسًا، ثم كمّل المائة بالعابد الذي أغلق عليه باب التوبة، أما العالِم فقال له: ومَن يَحُولُ بينك
بينما كان نبي الله ﷺ جالسًا مع أحد وجهاء مكة يقرأ عليه القرآن رجاء إسلامه، يأتي صحابيٌّ أعمى يطلب العلم
تمنّى عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه في آخر عمره أن لو قبِل وصية النبي ﷺ له بالاكتفاء
لم تستوعب عقول المشركين مشهدَ نبيٍّ يُوحَى إليه، وهو بشرٌ مثلهم يأكل الطعام ويمشي في الأسواق، وجهِلوا أنّ الله ابتلاهم
تفحَّص بيدك حبّة قمح بصلابتها، وتأمَّل بعينيك نواة التمر بقسوتها، وكيف تَخرُجُ منها الخُضرة والثمرة، ﴿إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى
قبل تشريع الأذان اعتنى النبي ﷺ بكيفية تنبيه الناس لموعد الصلاة، وشاورهم وسمع منهم، واهتم عبدالله بن زيد رضي الله
بعد نجاتهم من فرعون كانوا في صحراء سيناء، وكتب الله لهم الأرض المقدسة، فحثَّهم موسى عليه السلام على دخولها منصورين،
تصوير بديع لمجتمع المدينة حال نفرته للجهاد، تحكيه سورة التوبة كأنك تراه، فترى المتصدق بملئ كفه غيرَ آبه بسخرية المنافقين،
كان فيمن كان قبلنا ثلاثة نفر، أبرص وأقرع وأعمى، عافاهم الله وشفاهم وحباهم مالاً وفيرًا، ثم اختبرهم بملَك جاءهم على
كان ملكًا واسع السلطة، كثير المال والجند، وافر القدرة، تنقل بين مغرب الشمس ومطلعها حتى بلغ بين السدين فوجد قومًا