فنادى في الظلمات
ترك قومه مغاضبًا مترقبًا هلاكَهم لتأخر إيمانهم، وركب السفينة المشحونة التي تخففت من حمولتها بإلقائه، فالتقمه الحوت، ثم نجاه الله
ترك قومه مغاضبًا مترقبًا هلاكَهم لتأخر إيمانهم، وركب السفينة المشحونة التي تخففت من حمولتها بإلقائه، فالتقمه الحوت، ثم نجاه الله
في جنح الظلام يتسلل كبراء المشركين (فرادى) يستمعون القرآن من أبي بكر الصديق رضي الله عنه، (فتجمعهم) أزقَّة مكة، فيتعاتبون
ترنُّ كلمته في الأذن منذ عشرين عامًا وهو يُلقي موعظته المتواضعة قائلًا: (إذا سمعتَ موعظةً فتوجّه بها إلى نفسك فقط
لما انتدبت قريشٌ عتبة بن ربيعة ليعرض المال والملك والطب على النبي ﷺ ليترك دعوته، لم يقاطعه ولم يُسكته أثناء
شوال 1441 هـ – يونيو/ حزيران 2020م أنت على خيرٍ إذا نجوت من خطرين يتنازعانك بعد رمضان: أن تكون مزهوًّا
العدد الثاني شعبان 1441 هـ – نيسان/أبريل 2020 م مشهدٌ مفعم بالعاطفة يحكيه ابن عباس في قصة مُغيث مع زوجته
يتملَّكُكَ العجب، كيف أنَّ خليلَ الرحمنِ عليه السلام يَعرِضُ ما يلزم فيه الانقياد بذلك الأسلوب: «يا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي