لمــاذا رَواء؟
مع ولادة مجلتكم الغراء (رواء) تفتح هيئة الشام الإسلامية صفحة جديدة من إنتاجها العلمي والفكري، والذي ترجو أن يكون لبنة
مع ولادة مجلتكم الغراء (رواء) تفتح هيئة الشام الإسلامية صفحة جديدة من إنتاجها العلمي والفكري، والذي ترجو أن يكون لبنة
أدَّت الثورة الصناعية في أوروبا إلى إحداث تغييرات جذرية في بنية المجتمع على جميع الأصعدة، ومن أهم هذه التغييرات: النفسية
نِعَمُ الله تعالى تدومُ بالشُكر وتزول بالكُفر، قال تعالى: ﴿وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ﴾
يُلاحِظ المتابع للكثير من القضايا العامة اليوم توسُّع ظاهرة التشكيك والتخوين، وكثرة النيل من مختلف الشخصيات التي تتصدر العمل في
مدخل: عانت البشرية على مرّ التاريخ من أدواءٍ اجتماعية كثيرة، كان من أبرزها وأخطرها: العنصريّة، والتي تسبّبت بكوارث ثقافية واجتماعية،
مدخل: سنَّ الله تعالى للكون سننًا لا تتغيّر ولا تتبدّل، لا يتجاوزها مؤمنٌ ولا كافر، ومن تلك السنن التدافعُ بين
إحكام خلق الكون آية عظيمة: خلق الله تعالى الكون وما فيه على أكمل وجه وأحسن نظام بما يحقق الغاية من
مدخل: كان العلمُ أول مزايا الإنسان ذِكرًا بعد الخلق وسجود الملائكة في قوله تعالى: ﴿وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا﴾ [البقرة: ٣١]،
مدخل: من سنن الله تعالى أن جعل الدنيا دار ابتلاء واختبار، قال تعالى: ﴿أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا
مدخل:تعيش الأمّة الإسلامية منذ ما يزيد عن قرن من الزمن حالةً من الضعف المادي والتخلّف الحضاري، وهذه الحالة لها أسبابها