رويةٌ جديدةٌ للحركة الصهيونية الاستيطانية تُخالف التصور السائد يقدِّمها الدكتور عبدالوهاب المسيري، حيث يرى أنَّ الحركة الصهيونية ذات جذورٍ غربيةٍ،.
الإلحاد ليس ظاهرة جديدة، فقد وُجد في حقبٍ مضت، لكن الإلحاد المعاصر شكل طوفانًا جارفًا، بسعة انتشاره، وتعقُّد مسائله وقضاياه،.
تمتَّع الغرب ردحًا من الزمن بكونه مضربًا للمثل في الحرية والعدالة، وقِبلةً للمهاجرين الساعين إلى العيش الكريم بعيدًا عن الاستبداد.