يتجه العالم اليوم إلى محاكاة النمط الغربي في فردانيتة المتطرفة، التي يتمحور فيها الفرد حول ذاته ومصالحه الشخصية المباشرة، ويتراجع.
الإسلام بالنسبة للمسلم هويةٌ ونظامُ حياة، وهو لا يقبل منتجات الثقافات الأخرى إلا بعد عرضها على الشريعة، فإن وافقت قبلها،.
تركنا رسول الله ﷺ على المحجَّة البيضاء، وأمرنا ربنا سبحانه وتعالى بالاستقامة؛ كما يريد، لا كما نُريد، فالدِّين الإسلامي: عبادةٌ.