لم يعد المشروع الإيراني سرًا كما كان قبل عقود، بل تحوَّل من أقاويل وإشاعات إلى واقع تشهده الأمة الإسلامية، فهو.
إيران اليوم ليست دولة عظمى، لكنها ليست دولة هامشية أيضًا، وفي الوقت الذي يراها فيه معظم المسلمين دولة غريبة عنهم.
لكل أمةٍ مشروعها الذي يبين نظرتها للحياة، ويضع الأسس والقواعد التي تقوم الدولة على أساسها، وتضبط مختلف العلاقات بين أطرافها،.