مدخل: كان العلمُ أول مزايا الإنسان ذِكرًا بعد الخلق وسجود الملائكة في قوله تعالى: ﴿وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا﴾ [البقرة: ٣١]،.

تصوير بديع لمجتمع المدينة حال نفرته للجهاد، تحكيه سورة التوبة كأنك تراه، فترى المتصدق بملئ كفه غيرَ آبه بسخرية المنافقين،.

يُتحدث كثيرًا في وسائل الإعلام عن المواثيق والمعاهدات التي تدَّعي حماية المرأة والطفل ورعاية الأسرة، وتُعقد للتوقيع على هذه المواثيق.

أنزل الله تبارك وتعالى القرآن الكريم وأمر بترتيله وتلاوته آناء الليل وأطراف النهار، كما حثَّ على تدبره والتفكر في معانيه،.

لأهل العلم مكانة خاصة في شريعتنا الإسلامية؛ فهم ورثة الأنبياء المؤتمنون على دين الناس، وقد أُخذ عليهم الميثاق ليُبينُنَّه ولا.

كان فيمن كان قبلنا ثلاثة نفر، أبرص وأقرع وأعمى، عافاهم الله وشفاهم وحباهم مالاً وفيرًا، ثم اختبرهم بملَك جاءهم على.

السيرة النبوية كلها دروس، والقرآن الكريم كله حكم، فكيف إذا استفاض القرآن الكريم في تناول محطة بالغة الأهمية من السيرة.

من أهم الضمانات التي تحفظ المجتمع، وتمنع ظلم الظالم، وتأطره على الحق: القوة التي تملكها الشعوب، ويخشاها المستبدون، فعملوا على.

غمر الله سبحانه وتعالى عباده بالنعم، وسخَّر لهم ما في السماوات من شمس وقمر ونجوم وما في الأرض من دواب.

يحتاج الإنسان إلى الأمن في الفكر والتفكير والتعبير كحاجته للأمن في الغذاء والمسكن، فيخرج مكنونات صدره، وما يخطر في ذهنه،.