يرى المفكر نبيل خليفة أن المشروع الإيراني ليس مشروعًا دينيًا بقدر ما هو توسعي سياسي يخدم مصالح الغرب وإسرائيل بتفكيك.
ينطلق هذا المقال من منظور حقوقي عبر الاستناد إلى القانون الدولي العام لسبر أوجه الشبه في سلوكيات المشروعين الإيراني والصهيوني،.
لم يعد المشروع الإيراني سرًا كما كان قبل عقود، بل تحوَّل من أقاويل وإشاعات إلى واقع تشهده الأمة الإسلامية، فهو.