رضي الله الإسلام لبني الإنسان دينًا، ليكون سعادةً لهم في الدنيا ونجاةً لهم في الآخرة. والسعادةُ في الدنيا لا تتحقَّق.
تمتَّع الغرب ردحًا من الزمن بكونه مضربًا للمثل في الحرية والعدالة، وقِبلةً للمهاجرين الساعين إلى العيش الكريم بعيدًا عن الاستبداد.
في ظلّ سطوة الثقافة الغربية العَلمانية، والدفع باتجاه عولمتها بكافّة مناهجها: الفكرية والسياسية والاجتماعية؛ اجتهد رموز العَلمانية العرب في تنزيل.