الإلحاد ليس ظاهرة جديدة، فقد وُجد في حقبٍ مضت، لكن الإلحاد المعاصر شكل طوفانًا جارفًا، بسعة انتشاره، وتعقُّد مسائله وقضاياه،.
التاريخ ليس مجرَّد أحداثٍ ووقائع سابقةٍ مضت وانقضت، وإنَّما هو تسجيلٌ لتفاعل الإنسان مع تلك الوقائع والأحداث وتعامله معها، ولما.