خرج من المدينة خائفًا يترقب، فآواه الله في مدين بأهلٍ ومال، ولمّا عاد بأهله بعد سنين ناداه الجليل تبارك وتقدَّس.
سرى موسى عليه السلام بقومه للنجاة بهم، فتَبِعَهم فرعون بجُنده حتى صار البحرُ أمامَهم، فأيقنوا بالهلاك، فقال موسى واثقًا: ﴿كَلَّا.
يموج هذا العصر بسيول من الفتن والصوارف عن دين الله عز وجل، من أهم الواجبات على المسلم – في هذا.