“كنت أضرب غلامًا لي، فسمعتُ مِن خلفي صوتًا: (اعلَم أبا مسعود، لَلهُ أقدر عليك منك عليه)، فالتفتُّ فإذا رسولُ الله.
تمتَّع الغرب ردحًا من الزمن بكونه مضربًا للمثل في الحرية والعدالة، وقِبلةً للمهاجرين الساعين إلى العيش الكريم بعيدًا عن الاستبداد.