«القلعة الداخلية» هي حصن الإنسان الأهم، وقد تكون الأخير، منها ينبع الإيمان، ويتوجه السلوك، وبها يحتمي في الشدائد والمحن، هي.
تحقيق الاجتماع والائتلاف، والحذر مِن التّفرق والاختلاف من المحكمات التي جاءت بها النصوص الشرعية، بل لا يتحقق التمكين لأي أمة.
تُصبح حواراتنا فيما نختلف فيه أكثر رقيًا وأعظم فائدة حين نعدّها ساحات دعوية يستصحب فيها العلم والحكمة والرفق، وحين يكون.