يومًا بعد يوم يثبت بالدليل القطعي والحسي عبودية هذا الكون لله تعالى، وبطلان ما ادعاه الملاحدة من نفي وجود إله.
نال الذكاء الاصطناعي في الآونة الأخيرة اهتمامًا كبيرًا، وشكَّل نقلةً نوعيةً في عالم التقنية، بل يعُدُّ كثيرٌ من النقَّاد أن.
قد تغالب المرءَ الشهواتُ والشبهاتُ فتغلبه، ويُدرّجه الشيطان في خطواته حتى يوقعه في شرَك الإلحاد، ويجعلَه من جنده في الغواية.
الإلحاد ليس ظاهرة جديدة، فقد وُجد في حقبٍ مضت، لكن الإلحاد المعاصر شكل طوفانًا جارفًا، بسعة انتشاره، وتعقُّد مسائله وقضاياه،.