قد تغالب المرءَ الشهواتُ والشبهاتُ فتغلبه، ويُدرّجه الشيطان في خطواته حتى يوقعه في شرَك الإلحاد، ويجعلَه من جنده في الغواية.
الإلحاد ليس ظاهرة جديدة، فقد وُجد في حقبٍ مضت، لكن الإلحاد المعاصر شكل طوفانًا جارفًا، بسعة انتشاره، وتعقُّد مسائله وقضاياه،.