الغفلة والتقصير لا ينفكُّ عنها العبد، لكن الله تعالى برحمته ومنّه شرع أزمنةً وأعمالاً فاضلة يستدرك الإنسان بها ما فاته،.
عُني أهل العلم بتمييز صحيح الحديث من سقيمه، وعدّوا ذلك من القربات؛ نظرًا لخطورة تناقل الأحاديث دون التثبت من صحتها.