ما أحوجنا اليوم في عالم فَسَدت فيه الذمم، وقلَّ التمسُّك بالأخلاق الفاضلة، وضعُفَ الحرصُ على التحقُّق والتوثُّق – إلا من.
التقوى وصية الله لعباده، وهي مراتب، ولها ثمرات في الدنيا وثمرات في الآخرة، ولعل في بيانها والتذكير بها ما يشوّق.