فَقَد يعقوب عليه السلام أعزَّ أبنائه حتى فقد بصرَه أو كاد يفقِده حُزنًا عليه، ولما عظم المصاب بفقد ابنه الثاني،.
حمل لواء الإصلاح الديني في بلاد الشام قبل أكثر من قرن ثلة من أهل العلم والفكر، فكانوا مدرسةً في طلبهم.