في لحظات التحول الكبرى تبرز القيادة الرشيدة كالبوصلة التي تهدي المجتمعات نحو الرخاء والاستقرار، فالقيادة ليست مجرد موقع أو سلطة،.
يستعرض المقال تجربة سنغافورة التنموية باعتبارها نموذجًا يمكن الاستفادة منه في صياغة رؤية لنهضة سوريا المستقبلية، مع التأكيد على الفوارق.
بعد انتصار الثورات والقضاء على الأنظمة المجرمة يبقى السؤال عن كيفية التعامل مع أعوان هذه الأنظمة وأنصارها، فمع القناعة بضرورة.
من آثار غياب الحوكمة الرشيدة في مجال وضع الرجل الصحيح في المكان الصحيح: تعثّر أهداف المنظمة والنفع المنتظَر منها، وبنظرة.