إذا كان ثمة خطر محدق يهدد وحدة الأمة المسلمة فهو خطر التفرق والتنازع؛ لأنه إذا فشت أوبئته فإنّ الثمن ستدفعه.
سَلْبُ مُسمى أهل السنة عن أي مذهب يُورث الفرقة والتنازُع مع أهله، إلا أنه لا مناص منه في الطوائف التي.
تحقيق الاجتماع والائتلاف، والحذر مِن التّفرق والاختلاف من المحكمات التي جاءت بها النصوص الشرعية، بل لا يتحقق التمكين لأي أمة.
تُصبح حواراتنا فيما نختلف فيه أكثر رقيًا وأعظم فائدة حين نعدّها ساحات دعوية يستصحب فيها العلم والحكمة والرفق، وحين يكون.