يحتاج الإنسان إلى الأمن في الفكر والتفكير والتعبير كحاجته للأمن في الغذاء والمسكن، فيخرج مكنونات صدره، وما يخطر في ذهنه،.
لما انتدبت قريشٌ عتبة بن ربيعة ليعرض المال والملك والطب على النبي ﷺ ليترك دعوته، لم يقاطعه ولم يُسكته أثناء.
تُصبح حواراتنا فيما نختلف فيه أكثر رقيًا وأعظم فائدة حين نعدّها ساحات دعوية يستصحب فيها العلم والحكمة والرفق، وحين يكون.