جعل الله لهذه الحياة نواميس وقوانين، وأمرنا باكتشافها والتعرُّف عليها، والاستفادة منها في تحقيق الغايات التي خُلقنا من أجلها، وللعلامة.
سَلْبُ مُسمى أهل السنة عن أي مذهب يُورث الفرقة والتنازُع مع أهله، إلا أنه لا مناص منه في الطوائف التي.