يظن كثيرون أن امتلاك قدر من العلم الشرعي يكفي لإجراء حوارات ناجحة مع الملحدين وأمثالهم بهدف هدم حججهم ودعوتهم للإسلام،.
تُصبح حواراتنا فيما نختلف فيه أكثر رقيًا وأعظم فائدة حين نعدّها ساحات دعوية يستصحب فيها العلم والحكمة والرفق، وحين يكون.