ما من باحث سلك مغامرة البحث في الإنسان وأولى العناية بدراسته ومحاولة سبر أغواره، إلا وزاد حيرة فيه، ويقينًا بأنه.
تواجه الأمة تيارًا كبيرًا من الانحراف والإلحاد، مما يدفع بالبعض أثناء مواجهة ذلك إلى التكلُّف في الرّبط بين الظّواهر الكونية.