يكشف الكتاب كيف استخدمت أمريكا وحلفاؤها استراتيجيات معقّدة لإعادة رسم خريطة العالم الإسلامي، وكيف تمّ تنفيذ مشاريع مثل “خارطة حدود.
منذ سقوط الخلافة العثمانية لم تنعَم سورية وفلسطين بالاستقلال والأمان، إذ مرت عليهما مِحنٌ وآلام ونكبات كثيرة، بدءًا بالاحتلال الفرنسي.