يسلك أصحاب الدعاوى الباطلة سبيل الانتقاص والإزراء بالشريعة الإسلامية وأحكامها؛ ليلبِّسوا على الناس ويخدعوهم، ويغطُّوا على تهافت دعاواهم، فبدلاً من.
رضي الله الإسلام لبني الإنسان دينًا، ليكون سعادةً لهم في الدنيا ونجاةً لهم في الآخرة. والسعادةُ في الدنيا لا تتحقَّق.
تتابعت في هذا العصر إسقاطات منتجات الحضارة الأوروبية على مجتمعاتنا، كالعلمانية والاشتراكية والرأسمالية، وفي الجانب الاجتماعي طالعتنا حركات تحرير المرأة.