تمتَّع الغرب ردحًا من الزمن بكونه مضربًا للمثل في الحرية والعدالة، وقِبلةً للمهاجرين الساعين إلى العيش الكريم بعيدًا عن الاستبداد.
تُسيطر على كثير من الشعوب فكرة التفوّق بالجنس أو العرق أو الطبقة الاجتماعية، وأساس هذه الفكرة -كما في الديانات والفلسفات.