تمتَّع الغرب ردحًا من الزمن بكونه مضربًا للمثل في الحرية والعدالة، وقِبلةً للمهاجرين الساعين إلى العيش الكريم بعيدًا عن الاستبداد.
تتعرض البشرية في الزمن الحاضر لعملية ممنهجة من تشويه القيم، تقودها وسائل الإعلام والترفيه العالمية، فلا بد للأمة من مقاومة.