عصر التابعين مِن العصور المباركة، شهد تحوّلاً مهمًّا وحاسمًا في تاريخ المجتمع المسلم، وللتابعين مزية متقدمة فهم الذين تلقَّوا علومهم.
تاريخ كل أمة هو هويتها، والمعبر عن مشروعها وقيمها وأخلاقها؛ لذلك تهتم الأمم بتاريخها وتنقله لأجيالها، وتعكف على أحداثه لتستنبط.