مع تبنّي الخميني لنظرية الولي الفقيه بعد الثورة الإيرانية عام 1979م كأساس للحكم في إيران وكإطار لصياغة العلاقات الإقليمية مع.
أصدر الشيخ محمد سرور بن نايف زين العابدين -رحمه الله- كتابه “وجاء دور المجوس”، محذّرًا من الخطر القادم من رافضة.
إيران اليوم ليست دولة عظمى، لكنها ليست دولة هامشية أيضًا، وفي الوقت الذي يراها فيه معظم المسلمين دولة غريبة عنهم.