خُذِ العَفْو حضر مع قريب له مجلس عمر ، فقال: يا ابْنَ الخَطّابِ، واللهِ ما تُعْطِينا الجَزْلَ[1]، وما تَحْكُمُ بيْنَنا.
بناء الشخصية الصالحة الثابتة الراسخة مطلبُ عامّة المربين، ويبذلون في سبيلها الكثير من الجهود والأوقات، إلا أنَّ ثمار هذه الجهود.