كانت المرأة السورية وما تزال ركنًا أساسًا في المجتمع السوري، وخلال الثورة السورية دفعَت ثمنًا باهظًا بسبب رفضها لظلم النظام.
ميَّز الله بين الذكر والأنثى بفروقاتٍ كثيرةٍ تتجاوز مجرَّد الفرق الشكلي، وبعضَ الوظائف المتبادرة للذهن، وكلما عمد البشر إلى.
تتابعت في هذا العصر إسقاطات منتجات الحضارة الأوروبية على مجتمعاتنا، كالعلمانية والاشتراكية والرأسمالية، وفي الجانب الاجتماعي طالعتنا حركات تحرير المرأة.