في ظلّ انخداع كثيرٍ من الشعوب الإسلامية بحال الشيعة، حتى في طبَقَة العلماء والمفكرين، كان لا بدَّ من تبيان حقيقة.
غادر المسلمون ديارهم وأهليهم في مكة، إلا ضعفاء ومتثاقلين. وتظاهر بعض مشركي مكة بالإسلام، فعرف الصحابة نفاقهم بقرائن أفعالهم، إلا.
إيران اليوم ليست دولة عظمى، لكنها ليست دولة هامشية أيضًا، وفي الوقت الذي يراها فيه معظم المسلمين دولة غريبة عنهم.