تُعلِّمنا الشريعة الإسلامية اليقظة في كل شيء، وأنَّ المرءَ مُحاسبٌ على كل أعماله، ومن ذلك ما ينطق به اللسان مهما.
تُصبح حواراتنا فيما نختلف فيه أكثر رقيًا وأعظم فائدة حين نعدّها ساحات دعوية يستصحب فيها العلم والحكمة والرفق، وحين يكون.