دخل علم السياسة طوراً جديداً مع الحضارة الإسلامية فبدأ الكلام في وظائف الحاكم وطرق توليته وعزله وموارد الدولة المالية وعلاقتها.
حمل لواء الإصلاح الديني في بلاد الشام قبل أكثر من قرن ثلة من أهل العلم والفكر، فكانوا مدرسةً في طلبهم.
تُصبح حواراتنا فيما نختلف فيه أكثر رقيًا وأعظم فائدة حين نعدّها ساحات دعوية يستصحب فيها العلم والحكمة والرفق، وحين يكون.