تواجه الأمة تيارًا كبيرًا من الانحراف والإلحاد، مما يدفع بالبعض أثناء مواجهة ذلك إلى التكلُّف في الرّبط بين الظّواهر الكونية.
لم تتوقَّف الإساءة للنبي ﷺ منذ ظهور الإسلام، واتّخذت في كل عصر طابعًا خاصًا بها، وفي العصر الحالي، عصر «الدعوة إلى.