شواهد الشريعة في اعتبار الضرر المعنوي
جاءت الشريعة جالبة للمصالح دافعة لجنس المشاق والأضرار، والمتأمل في أحكامها يجد أنها لم تقتصر على دفع الضرر الحسي المادي،
جاءت الشريعة جالبة للمصالح دافعة لجنس المشاق والأضرار، والمتأمل في أحكامها يجد أنها لم تقتصر على دفع الضرر الحسي المادي،
عصر التابعين مِن العصور المباركة، شهد تحوّلاً مهمًّا وحاسمًا في تاريخ المجتمع المسلم، وللتابعين مزية متقدمة فهم الذين تلقَّوا علومهم
المعرفة من خصائص البشر التي تُميِّزُهم عن غيرهم من الكائنات، ويَتفاوت الناس في مستوى المعرفة الذي يمتلكونه، كما تتفاوت الأمم