ذكرى بطعم الزلزال.. على أنقاض الوطن!
مع الذكرى الثانية عشرة للثورة السورية .. لم تزل جراح الشعب السوري نازفةً لم تلتئم، ومع تراجع مساحات المناطق المحررة،
مع الذكرى الثانية عشرة للثورة السورية .. لم تزل جراح الشعب السوري نازفةً لم تلتئم، ومع تراجع مساحات المناطق المحررة،
مع استيلاء الأسد على مقاليد السلطة في سورية بداية السبعينات، بدأ التدخل الإيراني الذي عمد إلى تغيير هوية المجتمع، وربطه
تميزت المدرسة الإصلاحية في بلاد الشام بامتداد صِلات الرحم والمعرفة والعلم بين رموزها، وقد حملت صور ترابطهم وتواصلهم لوحات عظيمة
حمل لواء الإصلاح الديني في بلاد الشام قبل أكثر من قرن ثلة من أهل العلم والفكر، فكانوا مدرسةً في طلبهم