مع استيلاء الأسد على مقاليد السلطة في سورية بداية السبعينات، بدأ التدخل الإيراني الذي عمد إلى تغيير هوية المجتمع، وربطه.
مع هبوب نسمات الشهر المبارك وظهور تباشيره، يُشمِّر الصالحون عن ساعد الجدّ، عازمين على استثمار أيامه وساعاته في الطاعة والعبادة.