يومًا بعد يوم يثبت بالدليل القطعي والحسي عبودية هذا الكون لله تعالى، وبطلان ما ادعاه الملاحدة من نفي وجود إله.
فُتحت دمشق، وسقط نظام الأسد، وزال الخوف، وتنفس الناس الحرية بعد الحرمان منها عقودًا من الزمن، {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ.