في القرآن الكريم موضوعاتٌ متنوعة، وقضايا متفرِّقة، تتَّفق في أنَّها تحقق هدفاً محوريًا يتلخَّص في كون القرآن هدى للناس يخرجهم.
أدَّب ربنا تبارك وتعالى نبيه ﷺ فأحسن تأديبه، فانعكس ذلك على خطابه رقيًا وتزكية، واتسم أسلوبه الخطابي والحواري مع أصحابه.