بعد نجاتهم من فرعون كانوا في صحراء سيناء، وكتب الله لهم الأرض المقدسة، فحثَّهم موسى عليه السلام على دخولها منصورين،.
تصوير بديع لمجتمع المدينة حال نفرته للجهاد، تحكيه سورة التوبة كأنك تراه، فترى المتصدق بملئ كفه غيرَ آبه بسخرية المنافقين،.
ترك قومه مغاضبًا مترقبًا هلاكَهم لتأخر إيمانهم، وركب السفينة المشحونة التي تخففت من حمولتها بإلقائه، فالتقمه الحوت، ثم نجاه الله.