بدأت الحركة النسوية نشاطها بالمُطالِبة بالقضاء على التمييز ضد الأنثى والذي كان سائدًا في المجتمع الغربي، ثمّ ما لبثت أن.
تتابعت في هذا العصر إسقاطات منتجات الحضارة الأوروبية على مجتمعاتنا، كالعلمانية والاشتراكية والرأسمالية، وفي الجانب الاجتماعي طالعتنا حركات تحرير المرأة.