جاءت الشريعة جالبة للمصالح دافعة لجنس المشاق والأضرار، والمتأمل في أحكامها يجد أنها لم تقتصر على دفع الضرر الحسي المادي،.
تأخرت عائشة رضي الله عنها عن الجيش لحاجة فارتحل دونها، فلحقت بهم على راحلة الصحابي المكلف بتفقد المتأخرين[1]، فنفخ المنافقون.
ما أحوجنا اليوم في عالم فَسَدت فيه الذمم، وقلَّ التمسُّك بالأخلاق الفاضلة، وضعُفَ الحرصُ على التحقُّق والتوثُّق – إلا من.