يعاني المحرّرون من المعتقلات من آثارٍ نفسية وجسدية واجتماعية قاسية وعميقة نتيجة الظروف التي مرّوا بها، كما يواجهون عزلةً اجتماعيةً.
سهّلت وسائل التواصل الاجتماعي الاتصال بين البشر، ووفّرت فرص التعليم والعمل عن بعد، لكنها أيضًا سيطرت عليهم، وهزت كيان أسرهم،.