السيرة النبوية كلها دروس، والقرآن الكريم كله حكم، فكيف إذا استفاض القرآن الكريم في تناول محطة بالغة الأهمية من السيرة.
لما انتدبت قريشٌ عتبة بن ربيعة ليعرض المال والملك والطب على النبي ﷺ ليترك دعوته، لم يقاطعه ولم يُسكته أثناء.