دأب المنتسبون لتيارات «التنوير والتجديد» على وسم علوم التفسير بالجمود، لينفذوا من خلال ذلك إلى نبذ القواعد المؤسِّسة لفهم القرآن.
ما إن تراجع الدور الحضاري للمسلمين في العالم حتى طفقت البشرية تتخبّط من تيهٍ إلى تيه، والذين تصدّروا قيادة العالم.