في ظلّ انخداع كثيرٍ من الشعوب الإسلامية بحال الشيعة، حتى في طبَقَة العلماء والمفكرين، كان لا بدَّ من تبيان حقيقة.
مع تبنّي الخميني لنظرية الولي الفقيه بعد الثورة الإيرانية عام 1979م كأساس للحكم في إيران وكإطار لصياغة العلاقات الإقليمية مع.